وقال قاسم في تصريح صحفي مقتضب: إن وفد الحركة يزور دمشق ضمن وفد قيادي من الفصائل الفلسطينية.
وفي منتصف سبتمبر الماضي، قالت حركة "حماس"، إنها ماضية في بناء وتطوير علاقات راسخة مع الجمهورية العربية السورية، خدمةً لأمتنا وقضاياها العادلة، وفي القلب منها قضية فلسطين، لا سيما في ظل التطورات الإقليمية والدولية المتسارعة التي تحيط بقضيتنا وأمتنا.
وأكدت "حماس"، في بيان لها في حينه، "موقفها الثابت من وحدة سورية أرضاً وشعباً، ورفضها أي مساس بذلك، معبرة عن دعمها لكل "الجهود المخلصة من أجل استقرار وسلامة سوريا، وازدهارها وتقدمها".
وتطلعت لاستعادة سورية دورها ومكانتها في الأمتين العربية والإسلامية، وتدعم كل الجهود المخلصة من أجل استقرار وسلامة سورية، وازدهارها وتقدمها.
وأعربت عن تقديرها للجمهورية العربية السورية قيادةً وشعبًا؛ لدورها في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.