واعتبر عدد من الأساتذة أن مثل هذه الأسئلة لا معنى لها ولا قيمة ولا تسبب إلا الإساءة لمستوى التعليم في الجامعات الحكومية السورية في الوقت الذي تخرج الجامعات من التصنيف تباعاً وفي الوقت الذي تأخذ فيه سمعة الجامعة ٤٠% من مستوى التصنيف.
كما يعتبر مؤشراً للتساهل في مستوى التعليم في الجامعات الحكومية، علماً أن الدكتور من خارج الاختصاص تماماً ولم يعط سوى ساعتين طوال العام الدراسي حسب تأكيد عدد من الطلاب.
وعليه أكد مصدر مسؤول في وزارة التعليم العالي أنه تم الطلب من رئيس جامعة تشرين التدقيق في الموضوع واتخاذ الإجراءات القانونية وفق قانون تنظيم الجامعات واللائحة التنفيذية.