وأكّدت مصادر من الجالية السورية في ليبيا أنّ السوريين في ليبيا ليست لديهم أي جهة أو منظمة (جالية) تمثلهم لتنسيق أحوالهم، وما يجري اليوم بعد الكارثة هي مجرد مبادرات شخصية لعدد من أبناء الجالية، لافتة إلى أنه يوجد عدد لا بأس به من السوريين القاطنين في مدينة “درنة” التي انجرف ربعها بالإعصار.
وما تزال مناشدات السوريين متواصلة على مواقع التواصل الاجتماعي بحثاً عن أقارب لهم كانوا يقطنون في المدن التي ضربها الإعصار في ليبيا.
المصدر: أثر برس