وأوضح أن هؤلاء هم فقط الجرحى، وسيأتي آلاف آخرون يعانون اضطراب ما بعد الصدمة.
وشدد كيلمان على أن هذا العدد لا يمكن تصوره في تاريخ كيان الاحتلال.
ولم يحدد المسؤول الصهيوني عدد الجنود الذين أصيبوا منذ أن بدأ جيش الاحتلال عمليات برية في غزة يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.