وبحسب صحيفة "تشرين"، وافق اسماعيل وتم الأمر بمشاركة الفنان الأردني واصف حبيب، وبالفعل لاقت استحساناً ومشاهدة وهي تجربة لا يفكر في تكرارها كما وصفها بأنها أغنية ذات موقف كوميدي للتسلية وتواجه ما نشاهده في الواقع من كثرة عمليات التجميل التي جعلت النساء تشبهن بعضهن البعض.
أما بالنسبة لقناة "اليوتيوب" التي بدأ يعرض عليها فيديوهات خاصة تعتمد على القصة والعبرة فصرّح بأنها جميعها تعبر عن أفكاره وحده، ولا توجد مساعدة من أي جهة.
وفي رده على سؤال حول عدم سعيه لكتابة مشروعه الكوميدي والبحث عن منتج، كان رأي اسماعيل حازماً بأن المنتج هو من يجب أن يبحث عن اسماعيل، وطالب الصحافة بالحديث عن الشللية في الوسط الفني والتي تحدث عنها بنفسه سابقاً، بينما يرى أن الأمر أصبح الآن من منسياته الآن، إذ إنه وجد الأفق أوسع في دبي حسب وصفه وعمله يسير حالياً على ما يرام، وسيعلن قريباً عن مشروع جديد.
المصدر: صحيفة تشرين