ونوه الرحالة التشيكي في تقرير نشره في موقع "سيزنام" الإلكتروني الأوسع انتشاراً في "تشيكيا"، باستثنائية الجامع الأموي في دمشق، مؤكداً أن أهميته تكمن في أنه يمثل متعة حقيقية للمؤرخين وعلماء الدين كونه يضم مقطعاً تاريخياً مثالياً للتقاليد الدينية في بداية التاريخ الثقافي للبشرية.
وأرفق الرحالة تقريره بنشر 6 صور للجامع الأموي الذي شيد بين عامي 706 / 715، مؤكداً أن كل من يزور الجامع الأموي يستطيع الغوص في التاريخ العريق.
واعتبر الرحالة التشيكي أن الجامع الأموي يشكل المكان الديني المفضل لديه من بين معابد العالم التي شاهدها نظراً لتاريخه وهندسته المعمارية وموقعه وأجوائه، إضافة إلى حاضره المفعم بالحيوية التي لامثيل لها.
المصدر: وكالة سانا