وأكد الرئيس الأسد أن ثورة الثلاثين من يونيو أعادت مصر إلى مكانها الطبيعي الذي يعبر عن ثقافة الشعب المصري وقيمه ومفاهيمه، معتبراً أنه لو سقطت المنطقة في فخ التطرف والتشدد الذي نُصبَ لها لكان من الصعب أن تقوم هذه المنطقة من جديد، وأن وقوف الشعبين السوري والمصري دائماً في وجه التطرف أسهم في حماية دول المنطقة وشعوبها كلها.
وتبادَل الرئيسان الأسد والسيسي التهنئة بحلول السنة الهجرية الجديدة والتمنيات لشعوب المنطقة والعالم بالسلام والأمان.