واعتبر ناشطين أن مشاركة الرياضيين التابعين لكيان الاحتلال هو بمثابة دعم لسفك الدم الذي قوم به جيش الاحتلال، حيث أنّه لا فرق بين من يقتل ومن يدعم القاتل.
وطالب الناشطين بعدم السماح لكيان الاحتلال بالمشاركة في الأولمبياد وخاصة أن عدد من جنوده والذين يشاركون في قتل الشعب الفلسطيني يدعون بأنّهم رياضيين وسيشاركون بعدة ألعاب.