تأتي زيارة الرئيس الأسد تأكيداً لما واجهه البلدان من تحديات صعبة واستطاعا تجاوزها دائماً، مع التنويه للثقة والمصداقية المتبادلة التي تقوم عليها علاقات البلدين والشعبين.
كما شدد الرئيس بوتين على أن الوضع في الشرق الأوسط يزداد توتراً، وبأن المباحثات مع الرئيس الأسد هي فرصة لبحث كل التطورات والسيناريوهات المحتملة.
مؤكداً في الوقت نفسه على أن هناك فرصاً واعدة للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين سورية وروسيا.
المصدر: وكالة سانا