هو ما كشفت عنه جمعية أسفار للثقافة والفنون والإعلام في بيروت، من ضمن القوائم الطويلة، ففي فئة القصة الموجّهة للناشئة، كان نصف القائمة – التي تضم المشاركات العشر الأولى من السوريين.
حيث ضمّت كلًا من: جلنار معروف سليمة عن قصتها "محمد علي"، وضحى أحمد جواد عن قصتها "حين أمطرت السماء خبزًا"، ومهند ثابت العاقوص عن قصته "خلايا نائمة"، ونجاح إبراهيم إبراهيم عن قصتها "استدر يا صديقي"، وهند صقر مصطفى عن قصتها "المسافة صفر".
أما عن فئة القصة القصيرة فقد وصلت إلى القائمة إيمان محمود اللبلبي عن قصتها "صائد البط"، وفي فئة الرواية صفوان محمود إبراهيم عن روايته "ابن السماء"، وفي فئة القصيدة العَمودية أسد تركي الخضر عن قصيدته "دمٌ معرّفٌ بالضوء" وعلام منير صبح عن قصيدته "أهلة في مرايا الغيب".
وفي بقية النتائج، ضمت القائمة الطويلة لفئة القصة القصيرة بالإضافة إلى اللبلبي كلًا من أميمة عليق وعدي الموسوي وفاطمة كرنيب ومريم الدرّ وهادي شبلي وهادي أحمد من لبنان، وجيلالي عمراني من الجزائر، ويوسف هداي ميس من العراق، وريمة إبراهيم من فلسطين.
وفي فئة الرواية ضمَّت القائمة الطويلة فضلًا عن إبراهيم، كلاً من: رانيا صفاوي وسلوى صعب من لبنان، ومحمد المنصف الرابحي ومنيرة جوّادي من تونس، وحسن حميد من فلسطين، وأحمد بو داود من الجزائر، وعادل بشر من اليمن، وسناء شعلان من الأردن، وعمر التاور من المغرب.
أما في القصيدة العَمودية فقد وصل كل من: حيدر خشان وكريم نعيم ومحمد جبار ونجاح العرسان من العراق، وفاتحة معمّري من الجزائر، ومحمد أبو زيد من مصر، وعادل جواد من لبنان، ووحيدة نعيم آبادي من إيران.
وفي فئة القصة الموجهة للناشئة وصل كل من أحمد قرني وشيماء نبيل من مصر، وعبد الرحمن نصّار من فلسطين، وهلا ضاهر من لبنان، ورقية كريمي من إيران.
وأشارت الجمعية في بيان صحفي لها، إلى أن القوائم استندت إلى المعايير الفنية التي حدَّدتها وأعلنتها سابقاً، وإلى ما أفرزته قراءات لجان التحكيم الخاصَّة بكل فئة من الفئات الأربع، وقد ضمَّت مجموعة من النقاد العرب المشهود لهم بالخبرة والنزاهة.
ولفتت إلى أنّ الإعلان عن أسماء الفائزين وتسليم الجوائز، بالإضافة إلى الإعلان عن أسماء أعضاء لجان التحكيم، سيجري في احتفال خلال شهر كانون الثاني المقبل، على أن يسبقه إعلان القوائم القصيرة في الخامس عشر من شهر كانون الأول الحالي.
المصدر: صحيفة تشرين