وأعرب “لحام” عن حزنه العميق لما حدث مع الشعب السوري الذين خسروا بيوتهم وأصبحوا بلا مأوى, مشيراً إلى أنه كان مسافراً إلى الخارج ولكنه تابع الأحداث عبر الفضائيات.
ودعا “لحام” أن ينزل الله الصبر على قلب كل من فقد شخصاً عزيزاً على قلبه، أو فقد أحداً من عائلته.
وختم “لحام” حديثه قائلاً: “أمي سورية لك أبناؤك أولا وأصدقاؤك وبعض أشقائك”، مع تمنياته بأن تدوم تلك الوحدة، ويبقى الجميع يداً واحدة، بعد ذلك المصاب الذي سيبقى حاضراً بالأذهان كل العمر ومتمثلاً بوحدة السوريين.