وقدم مديرا الآثار والمتاحف باللاذقية إبراهيم خيربك والأوقاف الدكتور محمود عليو شرحاً عن حجم الأضرار التي تعرض لها كل من الجامع والكنيسة، وأعمال الترميم التي تم تنفيذها حتى اللآن في الموقعين.
كما قدم الأب فادي عازر راعي كنيسة اللاتين لمحة عن الأضرار التي لحقت بالكنيسة وأعمال الترميم الأولية التي تم تنفيذها بعد كارثة الزلزال، لتأمين مكان المصلين وإبعاد الخطر الناجم عن الأماكن التي أصابتها التصدعات.
شارك في الجولة عضو المكتب التنفيذي لقطاع الثقافة والآثار والإعلام المهندس حسام خوري، ومدير الثقافة بالمحافظة مجد صارم.