وفي التفاصيل، ادعت ابنة رجل متوفى وهو لاجئ سوري عمره 60 أصيب بسكتتين في الدماغ ودُفن قبل 40 يوماً، أنها سمعت صوتاً من داخل القبر، لكن مزاعمها لم يتم تأكيدها وتجمهر الناس وأتى الإعلام.
وانتشر بين أهالي المنطقة خبر سماع صوت داخل أحد القبور وكأن شخصاً يطرق الباب محاولاً الخروج، فتجمع الناس وأتى أفراد الأمن في انتظار أمر قضائي لفتح القبر.
الشرطة بدورها تحركت واتصلت بالقاضي لأخذ الموافقة لحفر المكان لكنه رفض بشكل قاطع وقال إنه لن يُسمح بفتح القبر.
من جانبهم، قال ناشطون على منصة “إكس” إن القبر يعود لرجل سوري يدعى “فوزي شريف خلف”، فيما شكك آخرون في صحة ما يتردد عن سماع تلك الأصوات المريبة.