تأتي هذه العرقلة لبعثات المساعدة، كنوع من تقويض الجهود الرامية إلى تلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة.
وفي السياق ذاته، أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في الأراضي الفلسطينية المحتلة مطلع آب الحالي رفض سلطات الاحتلال تمديد تأشيرة رئيس المكتب أندريا دي دومينيكو التي انتهت يوم الخميس الـ 1 من آب.
وفي يوم الاثنين الـ 22 من تموز الماضي صوت ما يسمى "الكنيست "الإسرائيلي" في القراءة الأولى على مشروع قانون يقضي بقطع علاقات "إسرائيل" مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط "الأونروا" وإعلانها منظمة إرهابية فيما تتولى الوكالة تقديم خدمات حيوية ومساعدات لمئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي دول عربية أخرى.
المصدر: وكالة سانا