وأكد العلي في تصريح صحفي، أن المعرض هذا العام يحمل طابعاً استثنائياً، إذ يأتي في مرحلة جديدة ليكون منصة لإعادة بناء الاقتصاد الوطني على أسس من الحرية والعدالة والتنمية.
وأضاف أن مشاركة مئات الشركات المحلية والأجنبية تعكس الثقة المتزايدة في السوق السورية، وتؤكد أهمية المعرض كحدث اقتصادي محوري في المنطقة، بما يسهم في رسم ملامح سورية المزدهرة التي يتطلع إليها الجميع.
وتستمر فعاليات المعرض حتى الخامس من أيلول المقبل، بمشاركة أكثر من 225 شركة أجنبية ونحو 725 شركة عربية ومحلية، موزعة على مساحة عرض تبلغ 95 ألف متر مربع.