وأكد الوزير الشيباني دعم وزارة الخارجية الكامل لجهود اللجنة واستقلاليتها في كشف الحقيقة ومحاسبة المسؤولين عن أي تجاوزات، مشدداً على أهمية الشفافية والمسؤولية تجاه أحداث السويداء.
وأشار إلى أن ما جرى في السويداء كان «جرحاً سورياً مؤلماً» استغلته أطراف داخلية وخارجية، مؤكداً أنه لا بديل عن بسط الأمن والاستقرار، ونبذ التحريض وخطاب الكراهية، ومواصلة إيصال المساعدات الإنسانية ورفع الضرر عن المتضررين.
وأكدت اللجنة استقلاليتها والتزامها بالمعايير المهنية والوطنية، مشيرةً إلى جمعها مئات الشهادات والإفادات بسرية تامة تمهيداً لإعداد تقريرها الشامل.