سولي لديه الكثير من الشعر
إن هذه الشخصية الزرقاء والضخمة الرئيسية في فيلم "مونسترز" لديها أكثر من 2.8 مليون شعرة. وكان لا بد لمنتجي الفيلم تحريك كل شعرة منه بالشكل المناسب، وهو ما جعلهم يستغرقون أحيانا 12 ساعة من أجل مشهد واحد يظهر فيه سولي.
الكلاب الدلماسية
لدى هذه المجموعة من الكلاب المرقطة أكثر من ستة ملايين وأربعمئة ألف بقعة على جلدها في فيلم "101 دالميشن"، حيث إن كل جرو لديه 32 بقعة، أما والدتها برديتا فلديها 68 بقعة، ووالدها بونغو لديه 72 بقعة.
السلطعون سيباستيان
ظهر في بداية الفيلم أن اسم هذا السلطعون الكامل هو هوراسيو ثيلونيوس إجناسيوس كروستاسيوس سيباستيان؛ ويمكننا أن نتفهم سبب اختصار هذا الاسم الطويل.
"الوحش" لديه الكثير من صفات الحيوانات
ذكر صانع الشخصيات الكرتونية غلين كين في تصريح للصحافة أنه قام بابتكار الشخصية الرئيسية في فيلم "الجميلة والوحش" بالاعتماد على خليط من سيقان الذئب، وذيل الكلب، وجسم الدب، ورأس الجاموس، وحاجبي الغوريلا، ومقدمة وجه الخنزير البري وشعر رقبة الأسد.
جاكي شان في ديزني
نعم، قد تكون هذه مفاجأة ولكنها صحيحة؛ ففي الترجمة الصينية من فيلم "الجميلة والوحش" قام جاكي شان بأداء صوت الوحش، وفي النسخة الصينية من فيلم مولان، قام بأداء دور الكابتن لي شانغ، وقام بالغناء في كلا الدورين.
صوت دونالد
اشتهر كلارينس ناش بشكل خاص بأداء صوت دونالد داك على مدى أكثر من خمسين عاما، إلا أنه قام أيضا بأداء أصوات أقارب هذه الشخصية، وهم ديوي ولوي وديزي داك في بعض الأعمال التي ظهرت في الفترة الأولى، وقام أيضا بأداء أصوات شخصيات في أفلام كرتونية أخرى قصيرة.
دمبو اقترب من غلاف مجلة "تايم"
قوبل فيلم الرسوم المتحركة الخامس من ديزني بموجة من الثناء من قبل النقاد والجماهير على حد سواء عندما عُرض صيف 1941. وحقق ما يقارب 2.5 مليون دولار من الأرباح. آنذاك، كانت مجلة "تايم" تنوي تكريم فيلم دمبو عبر منح شخصيته الرئيسية فرصة الظهور على غلافها بتاريخ 29 ديسمبر/كانون الأول 1941، الأمر الذي تأجّل إثر هجوم السابع من ديسمبر/كانون الأول على بيرل هاربور، حيث مُنحت الأولوية للأخبار.
شخصية "لايدي" كلب حقيقي
تنتمي شخصية "لايدي" إلى فصيلة سبرينغر سبانيال التابعة إلى كاتب أفلام ديزني ويدعى جو غرانت. وبعد رؤية رسوم للكلب، طلب والت ديزني من غرانت توظيفها في قصة مصوّرة، غير أن الأمر انتهى بإلغاء الفكرة إلى أن قام ديزني بقراءة قصة بعنوان "هابي دان، ذي ويستلينغ دوغ" ليعيد النظر في القصة باستخدام الرسوم الأصلية لغرانت.
مشهد السباغيتي
مشهد السباغيتي في فيلم "النبيلة والشارد" لم ينل إعجاب والت ديزني، وقد يبدو الأمر غريبا، لا سيما أن المشهد القصير أصبح رمزا في ثقافة البوب، ولكن فكرة تشارك كلبين وعاء من السباغيتي لم تكن مقنعة بالنسبة لوالت ديزني. ولحسن الحظ، نجح النموذج الذي قدّمه مصمم الرسوم المتحركة في إقناع ديزني حيث منحه الإذن بالاستمرار في العمل عليه.