ملفات عديدة سيتحدث عنها الرئيس الأسد سواء في الداخل أو الخارج وسيوضح الرئيس موقف الدولة السورية من هذه الملفات.
وتشكّل مواضيع الفساد والأداء الحكومي المتعلق بالوضع المعيشي للسوريين، أبرز النقاط التي سيتم تناولها خلال المقابلة، وفي الشق العسكري سيتحدث الرئيس عن معركة إدلب والرسالة التي أرادها من زيارته لخطوط النار.
خارجياً، يتحدث الرئيس الأسد عن الأخبار المتعلقة بتغيير الدستور السوري، وموقف دمشق من الاتفاق الروسي التركي.