وذكر مدير الهيئة العامة لمشفى الأسد الدكتور مأمون حيزة أن المشفى استقبل 6 أشخاص تعرضوا لإصابات تراوحت بين الخفيفة والمتوسطة، نتيجة إصابتهم بشظايا بمختلف أنحاء الجسم وتم تقديم الإسعافات اللازمة لهم.
وعمدت التنظيمات الإرهابية إلى زرع الألغام والعبوات الناسفة في مناطق انتشارها بين المنازل وفي الطرقات والأراضي الزراعية قبل اندحارها، بقصد إيقاع أكبر قدر ممكن من الأضرار بالمدنيين الذين عادوا إلى مناطقهم المحررة من الإرهاب أو لترهيبهم ومنعهم من العودة.