ونوه الرئيس الأسد إلى عمق العلاقات الثنائية التي تجمع بين الدولتين والشعبين السوري والأرميني، وإلى ضرورة تعزيز هذه العلاقة في ظل التحديات التي يعيشها البلدان والاضطرابات التي يشهدها العالم، نتيجة سياسات الغرب المستمر في سعيه للسيطرة والتحكم بمصائر الدول والشعوب.