وذكر فياض أن طلب استيراد الثوم رفض، لأنه خلال الأشهر الثلاثة القادمة سيبدأ الموسم الجديد، علماً أن الطلب انخفض عليه لارتفاع سعره مع أنه من المواد الرئيسية ضمن المنزل السوري، منوهاً إلى أن سورية لا تستورد أي نوع من الخضار والفواكه ماعدا الموز
وفيما يخص توافر الخضار في سوق الهال، أكد فياض أن ورود المنتجات إلى السوق انخفض بنحو 50% خلال الفترة الحالية نتيجة الأحوال الجوية، وخاصة بالنسبة للكوسا والفاصولياء الخضراء، ولكنه تحسن اليوم وهناك وفرة بالمواد.
وعن ارتفاع سعر البندورة خلال الفترة الحالية، أوضح فياض أن العوامل الجوية الحالية لها دور أساسي بارتفاع سعرها، خاصة بعد تأذي البيوت البلاستيكية في بانياس، ما أدى لانخفاض الكميات المنتجة.
المصدر: شام اف ام