وذكرت وكالة فرانس برس أن 15 ألفاً و737 مرشحا يتنافسون على 217 مقعدا في البرلمان ضمن ألف و572 قائمة موزعة بين قائمات حزبية وائتلافية وأخرى مستقلة.

ويبلغ عدد الناخبين المسجلين للانتخابات التشريعية والرئاسية أكثر من 7 ملايين ناخب أما العدد الإجمالي لمكاتب الاقتراع فيبلغ 13830 مكتبا داخل تونس وخارجها.

ويجرى التصويت على القوائم في دورة واحدة ويتم توزيع المقاعد على مستوى الدوائر على أساس التمثيل النسبي.

ودخلت تونس مرحلة “الصمت الانتخابي” أمس استعدادا لفتح صناديق الاقتراع للانتخابات التشريعية.

ومن المتوقع الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات التشريعية في العاشر من الشهر الجاري فيما تعلن النتائج النهائية في الثالث عشر من الشهر القادم وفق الرزنامة الرسمية التي ضبطتها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات.