تتواصل المظاهرات الغاضبة في الولايات المتحدة تنديداً بعنصرية الشرطة الأمريكية وجريمة قتل جورج فلويد، المواطن الأمريكي من أصول إفرقية، فيما تستمر الشرطة باستخدام القوة ضد المحتجين وتنفيذ الاعتقالات بحق العديد منهم.
واستمرت احتجاجات "جورج فلويد" في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية لتصل إلى دول أوروبا والعالم في مظاهرات واسعة النطاق مناهضة للعنصرية بشكل عام وللجوء عناصر الشرطة إلى العنف القاتل بشكل خاص، وشهدت مدن أعاصير وأمطار غزيرة وفياضانات، ومدن أخرى عانت من ارتفاع شديد في درجات الحرارة.