وقد تم الوصول إلى هذا الرقم من خلال رصد الألواح التي دخلت إلى سورية بشكل نظامي وغير نظامي، وحجم الاستطاعات المركبة وحاجتها للبطاريات والأنفيرتات.
ولفت وزير الكهرباء إلى أنها لم تنعكس على الشبكة الكهربائية كلها، فنتيجتها أن المواطن قام بحل مشكلته بالإنارة والشحن وبعض الأمور البسيطة، كما أنها لم تخفف عبئاً لأن المواطن يقوم بتشغيل كل الأجهزة الكهربائية في ساعات وصل الكهرباء، بل على العكس فإن هذه الألواح زادت العبء بسبب حاجة المواطن إلى شحن البطاريات، معتبراً أن هذه المشاريع تكون مجدية عندما تكون على مستوى أكبر من حل مشكلة، أي عندما يتم توليد 1000 ميغا واط ويتم ضخها على الشبكة لذا فإن الوزارة تسعى لذلك رغم كل الصعوبات وهناك بعض المشاريع التي تسير بتعثّر.