ومن المقرر أن يلتقي تورك خلال زيارته القصيرة مسؤولين من البلدين، فضلاً عن ممثلين عن منظمات المجتمع المدني وأعضاء السلك الدبلوماسي وكيانات الأمم المتحدة.
وهذه هي الزيارة الأولى التي يقوم بها مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان إلى سورية، والزيارة الثانية إلى لبنان، حيث كانت الأولى عام 2002.