وأكد الهجري، وقوف المكون الدرزي إلى جانب كافة المكونات السورية، مشددا على أن التنوع ليس تهديداً، بل كنزاً يعزز وحدة السوريين.
واعتبر الهجري، أن هذا المؤتمر ليس اجتماعاً سياسياً فحسب بل نداء للضمير الوطني واستجابة لصرخة شعب أنهكه التهميش والحروب.
ودعا الهجري لأن يكون هذا المؤتمر بداية لمسار جديد يرسخ حرية الإنسان في وطن يقاس فيه الإنسان فقط بمساهمته في بناء هذا الوطن.